فوائد الزبيب أو العنب المجفف
فوائد أكل ألزبيب أو العنب المجفف.
فوائد الزبيب.
محتويات الزبيب.
فوائد أكل الزبيب.
محتواه من العناصر الغذائية.
فوائد تمتلك دلائل.
فوائد تمتلك دلائل أقلال.
القيمة الغذائية للزبيب.
أضرار الزبيب.
درجة أمان الزبيب.
محاذير استخدام الزبيب.
أنواع الزبيب.
يتم إنتاج الزبيب عن طريق تجفيف ثمار العنب الطازجة التي تحتوي على البذور أو الخالية منها تحت أشعة الشمس بشكلٍ طبيعيّ، حتى تُصبح نسبة الرطوبة داخل العنب١٦/١٠٠ ويُمكن تناول الزبيب وحده، أو إضافته الى الطعام مثل الرز.
وفي بعض أنواع الحلويات، مثل: الكعك، والبسكويت، ويجفف الزبيب في العديد من الدول حول العالم، ومنها: الولايات المتحدة، والصين، وتركيا، وجنوب أفريقيا، والأرجنتين، ودول الاتحاد الاوربي، وايضا في بعض الدول العربية،
يُعدّ الزبيب غنيّاً بالعديد من العناصر الغذائيّة المفيدة للجسم، وسنتطرق الى ذكى بعض من فوائد الزبيب:
تتراوح كميّة الألياف الموجودة في نصف كوبٍ من الزبيب من الكميّة الموُصى بها يوميّاً من الألياف مع اختلاف العمر والجنس، وتُعدّ الألياف مفيدةً لعمليّة الهضم؛ إذ إنّها تزيد من حجم ووزن البراز؛ مما يُسّهل من عملية مروره، ويُقلل الإمساك، كما أنّ تناول الزبيب يزيد من الوقت اللازم لإفراغ المعدة، ممّا يعطي شعوراً بالامتلاء لفترة أطولٍ، وقد يساهم هذا في تعزيز خسارة الوزن، ولذلك يُنصح الأشخاص الذين يرغبون بخسارة الوزن بتناول الأغذية الغنيّة بالألياف و الحديد:و قدّ يساعد تناول الزبيب على تقليل الإصابة بفقر الدم،.
وذلك لاحتوائه على المعادن؛ مثل الحديد، والنحاس.
و الفيتامينات، التي تعدّ مُهمّةً في تكوين خلايا الدم الحمراء، ونقل الأكسجين لجميع أجزاء الجسم. مضادات الأكسدة: يُعدّ الزبيب من المصادر المهمّة لبعض المواد الكيميائيّة النباتية مثل الفينولات والبوليفينولات، وهي مركباتٌ مُضادّةٌ للأكسدة، تساعد على إزالة الجذور الحرة من الدم، مما قد يقلل من خطر تلف الخلايا والحمض النووي كما يمكن أن يتسبّب وجود الجذور الحرة في زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، والسرطان، والسكتة الدماغية، ولا بد أنّ نذكر إن البوليفينولات تساعد على حماية خلايا العين، من ضرر الجذور الحرة.
ممّا قد يُقلل من خطر الإصابة بمرض التنكس البقعي المُرتبط بالتقدم بالعمر.
ويحتوي الزبيب ايضا على الكالسيوم حيث يحتوي نصف كوبٍ من الزبيب على ما نسبته ٤./. من الكميّة الموُصى بها يوميّاً من الكالسيوم، ويُعدّ الكالسيوم من العناصر المهمة لصحّة العظام والأسنان، ويُمكن للنساء في مرحلة انقطاع الطمث الاستفادة من تناول الزبيب لاحتوائه على الكالسيوم الذي يُساعد على تقليل خطر الإصابة بهشاشة العظام، ومن جهة أخرى فإنّ الزبيب يحتوي على كميّات عالية من عنصر البورون الذي يُساعد مع فيتامين د والكالسيوم في الحفاظ على صحة العظام والمفاصل.
وتقليل خطر الإصابة بهشاشة العظام ، ويجدر الذكر أنّ ١٠٠ غرامٍ من الزبيب تحتوي على٦٧/ . مليغرام من البورون. فوائد تمتلك دلائل في خطر الإصابة بأمراض القلب.
حيث أشارت إحدى الدراسات التي نُشرت في سنة٢٠١٤ أنّ تناول الزبيب بشكلٍ منتظم، قد يُساعد على تقليل العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية مثل ارتفاع مُعدل ضغط الدم.
ويعود هذا التأثير لاحتواء الزبيب على كميّات مُنخفضة من الصوديوم.
و إلى كونه مصدراً مُهمّاً للبوتاسيوم الذي يُساعد على توسيع الأوعية الدموية.
تقليل ضغط الدم: حيث إنّ الزبيب يُعدّ من الأغذية الغنيّة بالألياف، وقد أظهرت إحدى الدراسات التي تم نشرها في سنة ٢٠١٥، أنّ تناول الزبيب قد يُقلل من ارتفاع ضغط الدم بشكلٍ ملحوظ. كما يساعد الزبيب على تقليل الأعراض لدى مرضى الكبد الدهني اللاكحولي: حيثُ اكدت دراسةٌ تمّ نشرها في سنة ٢٠١٦ شارك فيها عدد من الأشخاص يعانون من مرض الكبد الدهني اللاكحولي أنّ التغيير البسيط في الوجبات الخفيفة مثل إضافة الزبيب إلى الحمية الغذائية قد يُفيد المُصابين بهذا المرض وخاصّةً الذين لا يعانون من تليف الكبد.فوائد تمتلك دلائل أقل.
يساعد الزبيب على تقليل مستويات الإنسولين في الدم: إن تناول الزبيب على تنظيم المؤشر الجلايسيمي.
بعد الوجبات، ففي دراسة نشرت سنة ٢٠١٤وأُجريت على أشخاص أصحّاء، والتي قارنت بين وجبات الفطور التي تحتوي على الخبز الأبيض، والوجبات التي تحتوي على الزبيب، وأظهرت النتائج أنّ المُشاركين قلت لديهم نسب الإنسولين بعد تناول وجبات الزبيب بشكل واضح مُقارنة بالخبز الأبيض. تقليل خطر الإصابة بالسمنة: أكدت دراسة تمّ نشرها سنة ٢٠١٧ أكدت على المُقارنة بين الأشخاص الذين يتناولون الزبيب و بين من لا يتناولونه ، وتبيّن أنّ الاشخاص الذين تناولوا الزبيب كانوا يتّبعون حميةً غذائية ذات جودة عالية. حيث كانوا يتناولون الحبوب الكاملة والخضراوت والفواكه الطازجة أكثر من الأشخاص الذين لم يتناولوا الزبيب، كما وُجد أنّ الأشخاص الذين تناولوه يمتلكون وزناً ومؤشر كتلة جسم أقلّ، ويقلّ لديهم خطر الإصابة بزيادة الوزن أو السمنة بنسبة٣٩ ٠/٠ كما انخفضت لديهم نسبة الإصابة بالمتلازمة الأيضيّة بنسبة ٥٤ ٠/٠مُقارنة بمن لم يتناولوا الزبيب.
تقليل خطر الإصابة بسرطان القولون: إذ أشارت دراسةٌ أُجريت على ١٦ شخصاً، وتمّ نشرها في سنة ٢٠٠٣بحثت في تأثير الزبيب المجفف تحت أشعة الشمس في الوقت الذي يحتاجه الطعام للعبور خلال الجهاز الهضمي، وحجم البراز، وإفراز العصارة الصفراوية، وتبين أنّ تناول كمية قليلة من الزبيب في اليوم تفيد وظائف القولون وقد يقلل من نسبةالإصابة بسرطان القولون.
خفض مستويات الكوليسترول والسكر في الدم: تباينت نتائج الدراسات بالنسبة لتأثير الزبيب في نسبة الكوليسترول في الدم، حيث أظهرت إحدى الدراسات التي تمّ نشرها في سنة ٢٠١٣ أنّ الزبيب غنيٌّ بالألياف، ولذلك فإنّ تناوله يخفض من مستويات السكر في الدم بعد تناول الطعام، كما أنّه قد يخفض من نسب الكوليسترول الضار، والدهون الثلاثية، والكوليسترول منخفض الكثافة المؤكسد، ومن جهة أخرى فقد ظهرت دراسة نُشرت سنة ٢٠١٤ أنّ تناول الزبيب لم يؤثر بشكلٍ واضح في نسب الكوليسترول الكلي، أو النافع، أو الضار٠
تقليل الإصابة بتسوس الأسنان وأمراض اللثة: حيث اكدت الدراسات ان الكيميائية النباتيّة التي يحتويها الزبيب تساعد على تحسين صحّة الفم وتقليل خطر الإصابة بأمراض اللثة، واكدت دراسةٍ مخبريّة نُشرت في سنة ٢٠٠٨ تفيد بأن المًركبات تُثبط نمو عدّة أنواع من البكتيريا التي تنمو في الفم وترتبط بتسوّس الأسنان وأمراض اللثة، وتشير نتائج الدراسة إلى أنّ الزبيب قدّ يفيد في تعزيز صحة الفم.
القيمة الغذائية للزبيب يبين الجدول الآتي المحتوى الغذائي الموجود في ١٠٠ غرام من الزبيب الذي يحتوي على البذور، والكشمش.
أضرار الزبيب يُعدّ تناول العنب بأشكاله آمناً في الغالب عند تناوله في الطعام، ويُحتمل أمان استهلاكه بكميّاتٍ دوائية، ولكن يجدر التنبيه إلى أنّ تناول كميّاتٍ كبيرةٍ من العنب الطازج، أو الزبيب، أو الكشمش، قد يسبب الإسهال.
محاذير استخدام الزبيب هناك بعض الحالات التي يجب عليها أخذ الحيطة والحذر عند استهلاك الزبيب، ونذكر من هه الحالات ما يأتي: الاختناق لدى الأطفال: قد تسبب بعض الأطعمة، مثل: العنب، والزبيب، والمكسرات، والحبوب، والسكاكر، الاختناق لدى الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين ٣-١ سنوات، ومن الجدير بالذكر أنّ الأطفال في هذه المرحلة العُمريّة يكونون أكثر عُرضة للاختناق نتيجةً لزيادة حركتهم وفُضولهم .
ردة فعل حساسية لمادة السلفيت: في بعض الأحيان تتم إضافة مادة السفليت الحافظة للزبيب؛ حيثُ تحافظ هذه المادة على لونه من التغيّر بعد التجفيف، ممّا يجعل شكله أفضل، ويتمّ تطبيق هذه المادة على الفاكهة التي تمتلك لوناً زاهياً؛ مثل الزبيب والمشمش، ولكنّ بعض الأشخاص قد يُعانون من ردّ فعلٍ تحسسي تجاه مادة السلفيت، فقد يسبب تناولهم لها حدوث تشنّجاتٍ في المعدة، وطفح جلديّ، وأزمة ربو، ولتجنّب مادة السلفيت يُنصح باختيار الفاكهة المُجففة التي تمتلك لوناً بنيّاً أو رماديّاً بدلاً من الفاكهة ذات الألوان الزاهية.
أنواع الزبيب هناك ثلاثة أنواع شائعة للعنب المُجفف او الزبيب، وقد يكون من الصعب التفريق بينها.
وخاصّة بين الزبيب والكشمش لاختلاف تسميتها في أجزاء مختلفة من العالم، ولذلك سنذكر فيما يأتي هذه الأنواع وأهمّ الصفات التي تُميّزها:
الزبيب: (واسمه باللغة الانجليزية: Raisins)؛ والذي يتمّ صنعه عن طريق تجفيف ثمار العنب مدّة ثلاثة أسابيع، ويتحوّل لون الثمار خلال عمليّة التجفيف إلى لونٍ بنيٍّ غامق، ويمتلك هذا النوع ملمساً ناعماً وطعماً حلواً، يمتلك حجماً أكبر مقارنة بالأنواع الاخرى من العنب المجفف. الكشمش: (واسمه باللغة بالإنجليزية: Sultanas) ويدعى أيضاً بالزبيب السطاني أو العنب الكشمشي، ويتم إنتاجه من العنب الأخضر الذي لا يحتوي على بذور.
وخلال فترة تصنيع الكشمش يتمّ تغليف ثمار العنب بمحلولٍ يحتوي على الزيت، مما يُسرّع من عملية التصنيع، وهذا ما يختلف به الكشمش عن الزبيب، وبالإضافة إلى ذلك فإنّ حجم حبات الكشمش يكون أصغر من الزبيب، كما أنّها تمتلك طعماً حلواً وعُصارة أكثر، كما تجدر الإشارة إلى أنّ الكشمش يمتلك لوناً أفتح من الأنواع الأخرى من العنب المجفف. ويُسمى أيضاً.
ويتمّ إنتاجه عن طريق تجفيف ثمار العنب الصغيرة التي لا تحتوي على بذور ويمتلك هذا النوع من الزبيب حجماً صغيراً، وطعماً حلواً؛ ولهذا يمكن استخدامه في صناعة أطباق الحلويات.
وخاصّة بين الزبيب والكشمش لاختلاف تسميتها في أجزاء مختلفة من العالم، ولذلك سنذكر فيما يأتي هذه الأنواع وأهمّ الصفات التي تُميّزها:
الزبيب: (واسمه باللغة الانجليزية: Raisins)؛ والذي يتمّ صنعه عن طريق تجفيف ثمار العنب مدّة ثلاثة أسابيع، ويتحوّل لون الثمار خلال عمليّة التجفيف إلى لونٍ بنيٍّ غامق، ويمتلك هذا النوع ملمساً ناعماً وطعماً حلواً، يمتلك حجماً أكبر مقارنة بالأنواع الاخرى من العنب المجفف. الكشمش: (واسمه باللغة بالإنجليزية: Sultanas) ويدعى أيضاً بالزبيب السطاني أو العنب الكشمشي، ويتم إنتاجه من العنب الأخضر الذي لا يحتوي على بذور.
وخلال فترة تصنيع الكشمش يتمّ تغليف ثمار العنب بمحلولٍ يحتوي على الزيت، مما يُسرّع من عملية التصنيع، وهذا ما يختلف به الكشمش عن الزبيب، وبالإضافة إلى ذلك فإنّ حجم حبات الكشمش يكون أصغر من الزبيب، كما أنّها تمتلك طعماً حلواً وعُصارة أكثر، كما تجدر الإشارة إلى أنّ الكشمش يمتلك لوناً أفتح من الأنواع الأخرى من العنب المجفف. ويُسمى أيضاً.
ويتمّ إنتاجه عن طريق تجفيف ثمار العنب الصغيرة التي لا تحتوي على بذور ويمتلك هذا النوع من الزبيب حجماً صغيراً، وطعماً حلواً؛ ولهذا يمكن استخدامه في صناعة أطباق الحلويات.
تعليقات
إرسال تعليق