دعاء و عمل مجرب لتشتيت شمل الأعداء وللنصر على الأعداء.

دعاء و عمل مجرب لتشتيت شمل الأعداء وللنصر على الأعداء

إذا إجتمع عدد من الظامة على إيذاء شخص ما.
فليأخذ ثلاث اوراق من الصفصاف في يوم الأحد.
قبل طلوع الشمس.
وليكتب عليها أسماءهم.
وعلى الوجه الأخر لكل ورقة الأيات التالية.
وعندما يعمل فليتأكد أن لا يراه احد.
ثم ليضع الأوراق في ماء يشرب منه الأشخاص المطلوبين.
أو الأشخاص الظالمين.
أو يرمي الاأوراق في بيوتهم.
فإنهم سيفترقون ويختلفون.
وهذا العمل مجرب.
والايات هي.
(...ولو ترى إذ الظالمون في غمرات الموت والملائكة باسطو أيديهم اخرجو أنفسكم اليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تقولون على الله غير الحق وكنتم عن أياته تستكبرون.
ولقد جئتمونا فرادى كما خلقناكم أول مرة وتركتم ما خولناكم وراء ظهوركم وما نرى معكم شفعائكم الذين زعمتم أنهم فيكم شركاء  لقد تقطع بينكم وظل عنكم ما كنتم تزعمون.)

وهذا دعاء المظلوم على الظالم.

ذكر في كتاب قوت القلوب أن شخصا أتى الاإمام جعفر الصادق عليه السلام.
يشكو من شخص ظالم.
فقال له.
أين أنت من دعاء النبي صلى الله عليه واله  الذي علمه للمظلوم.
والذي قال عنه أمير النؤمنين عليه السلام.
ما دعا بهذه الدعوة مظلوم إلا نصره الله وكفاه إياه.
والدعاء هو.
(بسم الله الرحمن الرحيم،اللهم طمه بالشر والبلاء طما، وعمه بالشر عما، وقمه بالشر قما، وأزمه بليلة لا مرد لها، وساعة لا خلاص له فيها، إنك قهار الجبابرة ومهلكهم، واكفني أمره وقني شره، واصرف عني كيده، واجرح قلبه، وسد فاه عني، وخشعت الأصوات للرحمن فلا تسمع إلا همسا، وعنت الوجوه للحي القيوم، وقد خاب من حمل ظاما،
اخسؤوا فيها ولا نكلمون، صه صه صه صه صه صه)،
وقال بعظهم، ليردد الكلمة الاخيرة سبع مرات بدلا من سته.